1:39 ص
Unknown
الازمة السورية على طاولة وزراء الخارجية العرب
تبدأ صباح اليوم بمقر الامانة العامة لجامعة الدول العربية أعمال الدورة الـ139 لمجلس الجامعة العربية علي مستوي وزراء الخارجية.
ويرأس وزير الخارجية محمد عمرو اعمال الدورة بعد تنازل ليبيا عن الرئاسة خلفا للبنان طبقا للترتيب الهجائي للدول, وهو الأمر الذي لاقي ترحيبا من وزير الخارجية محمد عمرو علي ان تتولي ليبيا الرئاسة في الدورة بعد القادمة لمجلس الجامعة العربية.
ويبحث وزراء الخارجية العرب وثيقة لتطوير عمل الجامعة العربية بهدف ابداء ملاحظاتهم عليها قبل طرحها علي القمة العربية المقبلة في الدوحة نهاية مارس الحالي
وتحتوي وثيقة التطوير علي اربعة فصول تتعلق بآلية لتقييم عمل الجامعة ومراجعة الميثاق وعلاقة الجامعة بالشعوب ومؤسسة القمة ودعت لجنة التطوير في مقدمة الوثيقة وزراء الخارجية إلي ضرورة التعبير عن الارادة السياسية الداعمة لعملية التطوير والتحديث بالجامعة العربية وتمكينها من الادوات اللازمة بما في ذلك دعم الميزانية للاضطلاع بمهامها ومواجهة التحديات الجديدة ووضع قواعد للعمل العربي المشترك وأولوياته.
وعلمت الاهرام انه من المتوقع ان يصدر وزراء الخارجية العرب قرارا في اجتماع مجلس الجامعة العربية بدعم الطلب الليبي الذي تقدمت به للجامعة العربية لمساعدتها في استعادة الأموال المهربة للخارج في عهد العقيد معمر القذافي.
ويتضمن جدول اعمال الدورة الوزارية22 بندا أهمها تطورات القضية الفلسطينية وما يتعلق بقضية القدس والاستيطان واللاجئين ودعم السلطة الوطنية الفلسطينية وقضية السلام في الشرق الاوسط وتطوراتها ومتابعة مبادرة السلام العربية واللجان المعنية في هذا الشأن بالاضافة الي متابعة انضمام دولة فلسطين الي المؤسسات التابعة للامم المتحدة وكذلك أوضاع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الاونروا في ضوء العجز المالي الذي تعانيه بالاضافة الي تقرير مؤتمر المشرفين علي شئون اللاجئين الفلسطينيين في الدول العربية وتقرير حول نشاط مكتب المقاطعة العربية لاسرائيل
ويرأس وزير الخارجية محمد عمرو اعمال الدورة بعد تنازل ليبيا عن الرئاسة خلفا للبنان طبقا للترتيب الهجائي للدول, وهو الأمر الذي لاقي ترحيبا من وزير الخارجية محمد عمرو علي ان تتولي ليبيا الرئاسة في الدورة بعد القادمة لمجلس الجامعة العربية.
ويبحث وزراء الخارجية العرب وثيقة لتطوير عمل الجامعة العربية بهدف ابداء ملاحظاتهم عليها قبل طرحها علي القمة العربية المقبلة في الدوحة نهاية مارس الحالي
وتحتوي وثيقة التطوير علي اربعة فصول تتعلق بآلية لتقييم عمل الجامعة ومراجعة الميثاق وعلاقة الجامعة بالشعوب ومؤسسة القمة ودعت لجنة التطوير في مقدمة الوثيقة وزراء الخارجية إلي ضرورة التعبير عن الارادة السياسية الداعمة لعملية التطوير والتحديث بالجامعة العربية وتمكينها من الادوات اللازمة بما في ذلك دعم الميزانية للاضطلاع بمهامها ومواجهة التحديات الجديدة ووضع قواعد للعمل العربي المشترك وأولوياته.
وعلمت الاهرام انه من المتوقع ان يصدر وزراء الخارجية العرب قرارا في اجتماع مجلس الجامعة العربية بدعم الطلب الليبي الذي تقدمت به للجامعة العربية لمساعدتها في استعادة الأموال المهربة للخارج في عهد العقيد معمر القذافي.
ويتضمن جدول اعمال الدورة الوزارية22 بندا أهمها تطورات القضية الفلسطينية وما يتعلق بقضية القدس والاستيطان واللاجئين ودعم السلطة الوطنية الفلسطينية وقضية السلام في الشرق الاوسط وتطوراتها ومتابعة مبادرة السلام العربية واللجان المعنية في هذا الشأن بالاضافة الي متابعة انضمام دولة فلسطين الي المؤسسات التابعة للامم المتحدة وكذلك أوضاع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الاونروا في ضوء العجز المالي الذي تعانيه بالاضافة الي تقرير مؤتمر المشرفين علي شئون اللاجئين الفلسطينيين في الدول العربية وتقرير حول نشاط مكتب المقاطعة العربية لاسرائيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق